لا أحد يُنكر أن واتساب قد تم دمجه بعمق في حياتنا، فمن الأشخاص من يستخدمه للإستخدام الشخصي أو للإستخدام المهني، والعديد من المتاجر المحلية أصبحت تعتمد على واتساب للشراء والبيع والتبادل واستعراض البضائع ,,إلخ من إجراءات، لكن تظهر المشكلة عندما يكون صاحب الحساب يستخدم واتساب للمراسلات الشخصية والمراسلات المهنية بنفس الوقت، وبالتالي الحفاظ على الحياة الشخصية وفصلها عن الحياة المهنية أمر واجب، لذلك يضطر المستخدم مثلًا لشراء هاتف آخر وشريحة إتصال آخر لكي يمتلك حسابين وأولًا وأخيرًا هذا الأمر وبرمته غير عملي.


تعليقات
إرسال تعليق